منظمة حقوق الإنسان أولاً: على الولايات المتحدة أن تعلن بأنها ستتابع وعن كثب أحداث الذكرى السنوية لانتفاضة 14 فبراير في البحرين لضمان أن قوات الأمن متمسكة بالمعايير والقوانين الدولية.

فينيان كننغهام: في الوقت الذي يتعرض البحرينون للتسميم في منازلهم بسبب الغازات المسيلة للدموع والتي تطلقها عليهم قوات النظام بشكل عشوائي وبكميات كبيرة، فإن واشنطن تبدي موافقتها للمضي قدما بتزويد النظام البحريني بصفقة أسلحة جديدة.

مرآة البحرين (خاص): أعدت وكالة أنباء أسوشيتد بريس الأمريكية AP تقريرا إخباريا مفصلا هو الأضخم والأشمل عن ثورة 14 فبراير، بمناسبة الذكرى السنوية الأولى.

صحيفة نيشنال بوست: بعد أن تم تجريده من جواز سفره الكندي، تلاحق قوات الأمن ناصر الرس، الذي لا يزال مختبئاً في البحرين بعد عشرة أشهر من إلقاء القبض عليه أثناء حملة القمع في ظل الربيع العربي.

منظمة العفو الدولية: "يجب التحقيق في وفاة أكثر من اثني عشر شخصا بعد إساءة استخدام الغاز المسيل للدموع من قبل قوات الأمن"هذا ما قالته منظمة العفو الدولية بعد أن أصيب شخص بجروح خطيرة بقنبلة مسيلة للدموع في المنامة هذا الأسبوع.

الدكتور مايك ديوبل، يمكنكم أن تقرأوا مدونته ومتابعته على تويتر الآن. شهادته على موقع مركز البحرين لحقوق الانسان، لكنني قررت نشرها هنا لأنني لا أعلم ما إذا كان موقع المركز في البحرين محظوراَ أم لا.

آرين بيكر: كل ديكتاتور لا يزن أكثر من نياشينه يعلم أن أفضل طريقة لوأد ثورة في مهدها هو جعل خصومه "يختفون" فلا مظاهر للحزن ، ولا يظهر أي من الشهداء ، وكالعادة يجنون فوائد الإنكار الدائم.

إميل هوكايم - صحيفة دبلوماتك:
ترجمة: مرآة البحرين
في الوقت الراهن لا يمكن أن توقع الكثير من الولايات المتحدة، وسوف يكون من غير الواقعي أن نتوقع من أميركا معالجة كل ما يحدث في البحرين

آيريش ميديكال تايمز الأيرلندية:وصفت الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا (RCSI) الطلب من ثلاثة طلاب أن يقوموا بتأدية قسم الولاء للعائلة المالكة وأن يوقعوا تعهداً بعدم المشاركة في أي احتجاجات بأنه "أمر غير مقبول".

غلوبال ريسيرج:إن استمرار الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية في البحرين في مقابل القمع الوحشي ربما يؤدي بواشنطن إلى إعادة التفكير في دعمها اللامحدود للحكم الخليفي في هذه المملكة الخليجة ذات الأهمية.

ماكس فيشر: في خطابه في الأمم المتحدة، دافع الرئيس باراك أوباما عن تشديد السياسة الخارجية للولايات المتحدة على دعم الحركات المطالبة بالديمقراطية، متحققاً من دعم الولايات المتحدة للثورات الشعبية

باتت البحرين القصة المنسية في الربيع العربي. فبينما كان كل الاهتمام منصبا على الانتفاضات الشعبية في ليبيا وسوريا واليمن في الأشهر الماضية، فإن اهتماما أقل أعطي للإمارة الخليجية الصغيرة ذات الأهمية الاستراتيجية

الأسوشيتد برس: حذر رجل الدين الشيعي الأول في البحرين يوم الجمعة من خطورة الانضمام لمصاف معمر القذافي الليبي وباقي زعماء العرب الذين عزلتهم الانتفاضات، إذا لم يخفف أصحاب السلطة من قبضتهم على السلطة.

وبعد الهجمة القمعية الشرسة التي قامت بها السلطات الرسمية في البحرين، كان الفن هو العزاء في التعبير في فترة القمع-وما زال-، ليكون مركباً تعبيرياً وإنسانياً عاماً يُظهر ما يعانيه هذا الشعب.

مما توصلنا إليه من حقائق فإن لعبة "مكتب أمريكا" وحفل افتتاحه لم يكونا إلا فبركة من قبل "بحرين إندبندت" وليليان خليل في محاولة لإضفاء المصداقية والشرعية على تلك المدونة إلكترونية جرى تضخيمها لتبدو كمؤسسة إخبارية.

الاندبندنت: أعطى الرجل الستيني الناشط في الدفاع عن حقوق الإنسان محمد حسن جواد، تفاصيل لأسرته حول كيفية تعذيبه من قبل المحققين بالصدمات الكهربائية على أعضائه التناسلية وأذنيه وساقيه ويديه.

نيكولاس كريستوف: كتبت مؤخراً عن صديق قديم لي هو "حسن الصحاف"، وهو فنان بحريني سجن بسبب وقوفه ضد النظام. كان مقالي هو لمناشدة الملك حمد لإطلاق سراحه، وقد تمّ حالياً إطلاق سراحه بالفعل.

برايان دوللي: إطلاق النار على المتظاهرين السلميين لا يجب أنْ يدعم بالمال الأمريكي؛ فلذا قامت أمريكا بالإعلان عن تجميد مساعدات مالية بقيمة 350 مليون دولار إلى "ملاوي" بعد الهجوم العنيف على المتظاهرين.

جيم بوملحه: لم يجدد الاتحاد الدولي للصحفيين الاتفاق مع جمعية الصحفيين البحرينية لاستضافة فعالية "المبادرة الأخلاقية" وتم نقل ورشة "لتدريب المدربين على السلامة" من البحرين إلى الرباط.

فينيان كوننينجهام:الجهود التي تبذلها أمريكا وبريطانيا لإصلاح الصورة الدولية للنظام في البحرين باتت في حالة يرثى لها بعد الكشف عن تورط ناصر آل خليفة نجل الملك في تعذيب المئات من المدنين بمن فيهم من أطباء وممرضين.