أكثر من مليون أجنبي ترددوا على المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية خلال 10 أشهر
2016-01-09 - 7:14 م
مرآة البحرين: قالت وزيرة الصحّة فائقة الصالح إن مليون و59 ألف أجنبي تردّدوا على المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية منذ بداية العام 2015 وحتى نهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول الفائت.
وأفادت الوزير أن «العيادات الخارجية» في مجمّع السلمانية الطبّي استقبلت 213 ألف أجنبي خلال 10 أشهر، فيما استقبل قسم «خدمات الحوادث والطوارئ» بذات المجمّع 99.7 ألف أجنبي خلال الفترة ذاتها.
أما المراكز الصحيّة، فقد نالت النصيب الأكبر، حيث استقبلت خلال 10 أشهر 888.875 ألف أجنبي للحصول على خدمات الرعاية الأولية.
وحول تكلفة العلاج، أوضحت الوزيرة في ردّها على سؤال برلماني أن العام 2014 شهد صرف 49.9 مليون دينار لتوفير الرعاية الصحية للبحرينيين، مقابل 11.5 مليون دينار لغير البحرينيين.
موضحة أن تلك الأرقام «لا تشمل التكلفة الثابتة كالقوى العاملة، الصيانة، الخدمات والتي تقدر بحوالي 33 مليون دينار سنوياً لغير البحرينيين».
وحول تكلفة علاج العامل الأجنبي الواحد قالت الوزيرة: «تقدر التكلفة الفعلية لعلاج العامل في المراكز الصحية بمتوسط يبلغ (106) دنانير بحريني سنويًا وبمعدل زيارتين إلى 3 زيارات في السنة.
وفي ذات السياق كشفت الوزارة أنه تم التعاقد مع 298 ألف عامل لتوفير الرعاية الصحية لهم.
وحول المراكز الصحية التي تعمل على مدار الساعة وقريبة من المناطق الصناعية قالت الوزيرة: «هناك 3 مراكز تعمل على مدار الساعة، وهي مركز المحرق الصحي، مركز يوسف عبدالرحمن انجنير الصحي، ومركز حمد كانو الصحي».
وذكرت بأن هناك مركزًا واحدًا يعمل لغاية الساعة الثانية عشرة مساءً، وهو مركز سترة الصحي.
أما المراكز التي تعمل لغاية الساعة التاسعة مساءً، وقريبة من المناطق الصناعية فأشارت الوزيرة إلى مركزين وهما «مركز بنك البحرين والكويت في الحد، ومركز أحمد علي كانو الصحي».
- 2025-01-17الجمعيات الأهلية ترفض تعديلات قانون الجمعيات وتطالب بقانون يعزز الشراكة المجتمعية
- 2025-01-14كاتب بحريني يرمم "الوحشية الصهيونية" من فوق ركام مجزرة الإبادة في غزة: لماذا لا نتعلم اللغة العبرية؟
- 2025-01-13مجلس الشورى يطيح بـ"بحرنة وظائف الحكومة": مطبّق على أرض الواقع
- 2025-01-12لجنة نيابية تتهم الحكومة بتقديم معلومات مضللة حول بحرنة الوظائف وعدم وجود توطين لأي مهنة
- 2025-01-06من الزنزانة إلى منصة التخرج.. قصة نجاح حسين كاظم ومنتظر المحاري في جامعة البحرين