الأميرة هيا تمثل أمام محكمة لندن العليا في أحدث جلسات قضيتها مع حاكم دبي
2019-11-13 - 1:14 م
مرآة البحرين (رويترز): ظهرت الأميرة هيا بنت الحسين زوجة الأمير محمد بن راشد حاكم دبي في محكمة بريطانية يوم الثلاثاء في أحدث جلسة في المعركة القضائية بينهما حول رعاية طفليهما.
وقال الطرفان في بيان في يوليو تموز إن القضية التي تنظرها المحكمة العليا في لندن، والتي تعمل في ظل قيود صارمة على التغطية الصحفية، لا تتعلق بطلاق أو أمور مالية وإنما تقتصر على رعاية الطفلين.
ولم يمثل الشيخ محمد بن راشد أمام المحكمة يوم الثلاثاء.
وفي جلسة سابقة طلبت هيا (45 عاما) ابنة ملك الأردن الراحل حسين بن طلال والأخت غير الشقيقة لعاهل الأردن الحالي الملك عبد الله حماية أحد ولديها من التعرض للزواج القسري كما طلبت أمرا بعدم التعرض وهو نوع من الأوامر القضائية يحمي من المضايقة أو التهديدات.
وتزوج الشيخ محمد (70 عاما) وهو أيضا نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيس وزرائها هيا في عام 2004 فيما كان يعتقد أنه الزواج السادس له. وأنجب الشيخ محمد أكثر من 20 ولدا وبنتا من زيجات مختلفة.
تعلمت الأميرة هيا في بريطانيا ونافست في سباق قفز السدود للفروسية في أولمبياد عام 2000 في سيدني. وكثيرا ما حضرت سباقات رويال أسكوت البريطانية للخيول مع زوجها أحد مؤسسي اصطبلات جودولفين لسباق الخيول في بريطانيا.
وتمثل اثنتان من أشهر أسر المحاماة في بريطانيا الطرفين.
تمثل الأميرة هيا فيونا شاكلتون التي مثلت ولي عهد بريطانيا الأمير تشارلز في قضية طلاقه من زوجته الراحلة الأميرة ديانا. وتمثل الشيخ محمد بن راشد هيلين وارد التي مثلت المخرج السينمائي البريطاني جاي ريتشي في قضية طلاقه من نجمة البوب مادونا.
ويضم فريق محاميه المحامي ديفيد بانيك الذي مثل بنجاح رافضي خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي محققا نصرين قضائيين كبيرين على الحكومة.
وينظر القضية آندرو ماكفرلين رئيس دائرة الأسرة في المحكمة العليا في لندن.
- 2024-05-20مرشد الثورة يعلن الحداد العام في إيران لمدة 5 أيام لاستشهاد الرئيس ومرافقيه
- 2023-06-19السلطات السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق معارض من القطيف
- 2022-12-12عضو في الكنيست يتوقع اتفاقيات سلام مع السعودية العام المقبل
- 2022-12-03وزير الشؤون الإسلامية السعودي محذّرا من "الإخوان المسلمين": من يريد وطنا مستقرا فلا يأمن لهم
- 2022-07-05ازدياد قياسي في التجارة بين الكيان الصهيوني والدول العربية بعد اتفاقيات أبراهام