أمير قطر يعين رئيساً جديداً للوزراء
2020-01-29 - 3:46 ص
مرآة البحرين: قال الديوان الأميري القطري (الثلاثاء 28 يناير 2020)، إن أمير البلاد تميم بن حمد آل ثاني قبل استقالة رئيس الوزراء عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، وعيّن خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني في المنصب.
ورئيس الوزراء الجديد كان يشغل منصب رئيس الديوان الأميري منذ 11 نوفمبر 2014، وكان قبل ذلك مديرا لمكتب أمير قطر منذ توليه الحكم.
وخالد بن خليفة من مواليد الدوحة عام 1968، وتلقى فيها تعليمه ما قبل الجامعي، وحصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من الولايات المتحدة الأميركية عام 1993، وفق الديوان الأميري. والتحق في بداية عمله بشركة قطر للغاز المسال المحدودة وعمل فيها حتى 2002، لينتقل بعدها للعمل في مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية بين عامي 2002 و2006.
كما أصدر أمير قطر أمراً بتشكيل مجلس الوزراء على النحو التالي:
خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء، وزيرًا للداخلية.
خالد بن محمد العطية نائباً لرئيس مجلس الوزراء، ووزيرا للدولة لشؤون الدفاع.
محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للخارجية.
السيد علي بن شريف العمادي وزيرا للمالية.
غيث بن مبارك بن علي الكواري وزيرا للأوقاف والشؤون الإسلامية.
السيد صلاح بن غانم العلي وزيرا للثقافة والرياضة.
عيسى بن سعد الجفالي النعيمي وزيرا للعدل وقائمًا بأعمال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء.
محمد بن عبد الواحد الحمادي وزيرا للتعليم والتعليم العالي.
جاسم بن سيف بن أحمد السليطي وزيرا للمواصلات والاتصالات.
حنان محمد الكواري وزيرا للصحة العامة.
عبد الله بن عبد العزيز بن تركي السبيعي وزيرا للبلدية والبيئة.
علي بن أحمد الكواري وزيرا للتجارة والصناعة.
يوسف بن محمد العثمان فخرو وزيرا للتنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية.
سعد بن شريدة الكعبي وزيرًا للدولة لشؤون الطاقة ، عضوا بمجلس الوزراء.
- 2024-05-20مرشد الثورة يعلن الحداد العام في إيران لمدة 5 أيام لاستشهاد الرئيس ومرافقيه
- 2023-06-19السلطات السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق معارض من القطيف
- 2022-12-12عضو في الكنيست يتوقع اتفاقيات سلام مع السعودية العام المقبل
- 2022-12-03وزير الشؤون الإسلامية السعودي محذّرا من "الإخوان المسلمين": من يريد وطنا مستقرا فلا يأمن لهم
- 2022-07-05ازدياد قياسي في التجارة بين الكيان الصهيوني والدول العربية بعد اتفاقيات أبراهام