» أخبار
تعرّضت للتحقيق وخصم الراتب.. فصل معلمة بحرينية لكشفها ترويج حبوب مخدّرة في المدارس الحكومية
المعلمة المفصولة من عملها
2024-03-06 - 5:04 م
مرآة البحرين: تعرّضت معلمة بحرينية للفصل من عملها بسبب حديثها المتكرّر عن ترويج حبوب مخدّرة في المدارس الحكومية وإدمان طالبات على تناولها.
وقالت المعلمة، في مقطع فيديو على "إنستغرام"، إنّها تلقّت اتصالاً يوم الثلاثاء 4 مارس/آذار 2024 من "ديوان الخدمة المدنية" يخبرها بوجود عقوبة ضدها وأنّه "قبل تنفيذ العقوبة نبلغكِ أنّ وزارة التربية والتعليم فصلتكِ"، وأكدت المعلمة أنّ "هذا ما كانوا يخططون له".
وتابعت قولها: "منذ عام 2019 وأنا أتحدّث عن ترويج حبوب "لاريكا" (المخدِّرة) وإدمان طالبات في المدارس الحكومية عليها، فكنت أمينة على وطني وعلى بنات الناس وأبلغت المسؤولين عني بأنّ هناك بنات تتعاطى تلك الحبوب، وطلبت منهم إبلاغ الإدارة بذلك".
وأشارت إلى أنّها في العام نفسه أرسلت رسالة إلى مسؤول رفيع المستوى تخبره فيها بأنّ هذه الحبوب المخدِّرة تُباع في المدارس، قائلة: "أنا ظُلمتُ وتعرّضتُ لحرب في وظيفتي، فكنت أتمنى أنّ استقر في عملي لشهرين وأن لا تُرفَع قضية ضدي بين الحين والآخر وأن لا يُخْصَم من راتبي".
ولفتت الانتباه إلى أنّها في 2019 خضعت لتحقيق أمام لجنة مكوَّنة من 15 شخص على خلفية قضية الحبوب ذاتها، متمنّيةً أنْ تسمح لها الوزارة بالتقاعد الآن بعدما خدمت 14 سنة في مجال التعليم.
وقالت المعلمة، في مقطع فيديو على "إنستغرام"، إنّها تلقّت اتصالاً يوم الثلاثاء 4 مارس/آذار 2024 من "ديوان الخدمة المدنية" يخبرها بوجود عقوبة ضدها وأنّه "قبل تنفيذ العقوبة نبلغكِ أنّ وزارة التربية والتعليم فصلتكِ"، وأكدت المعلمة أنّ "هذا ما كانوا يخططون له".
وتابعت قولها: "منذ عام 2019 وأنا أتحدّث عن ترويج حبوب "لاريكا" (المخدِّرة) وإدمان طالبات في المدارس الحكومية عليها، فكنت أمينة على وطني وعلى بنات الناس وأبلغت المسؤولين عني بأنّ هناك بنات تتعاطى تلك الحبوب، وطلبت منهم إبلاغ الإدارة بذلك".
وأشارت إلى أنّها في العام نفسه أرسلت رسالة إلى مسؤول رفيع المستوى تخبره فيها بأنّ هذه الحبوب المخدِّرة تُباع في المدارس، قائلة: "أنا ظُلمتُ وتعرّضتُ لحرب في وظيفتي، فكنت أتمنى أنّ استقر في عملي لشهرين وأن لا تُرفَع قضية ضدي بين الحين والآخر وأن لا يُخْصَم من راتبي".
ولفتت الانتباه إلى أنّها في 2019 خضعت لتحقيق أمام لجنة مكوَّنة من 15 شخص على خلفية قضية الحبوب ذاتها، متمنّيةً أنْ تسمح لها الوزارة بالتقاعد الآن بعدما خدمت 14 سنة في مجال التعليم.
اقرأ أيضا
- 2024-11-13إبراهيم شريف: نصف الدين العام تتحمله مصروفات الديوان الملكي
- 2024-11-12ماذا تريد السلطة من المحكومين بالإعدام؟!
- 2024-11-11رابطة الصحافة البحرينية: "إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية" أصبحت أداة ترهيب وتقييد مباشر لحرية التعبير
- 2024-11-08(الخليج ضد التطبيع) يستنكر الاستثمارات الخليجية في شركة أمريكية متورطة في دعم الإبادة في غزة
- 2024-11-08العلامة الغريفي: لا خلاص للبشرية إلا في ظل الإسلام