» أخبار
الشيخ علي رحمة يدعو إلى احتضان المُفْرَج عنهم ودعمهم مالياً
الشيخ علي رحمة يلقي خطبة الجمعة في مسجد فاطمة الزهراء عليها السلام في مدينة حمد
2024-04-27 - 5:31 م
مرآة البحرين: دعا الشيخ علي رحمة المجتمع البحريني إلى المبادرة إلى احتضان المُفْرَج عنهم من السجناء السياسيين، ودعمهم عبر إيجاد عمل ومأوى لهم، مشدداً على أهمية الدعم المالي لهم من قِبَل أسرهم وعوائهم وأصدقائهم "كي لا يتسلّل اليأس إلى المُفْرَج عنه ويشعر أنّه لوحده في المجتمع".
وقال الشيخ رحمة، في خطبة الجمعة في مسجد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بمدينة حمد يوم 26 أبريل/نيسان 2024، إنّ "الكثير من المُفَرج عنهم يبحث عن عمل وبعضهم بحاجة إلى تدريب وتنمية مهارات، وبعضهم يعانون من أمراض ومشاكل صحية وبحاجة إلى العلاج، والكثير منهم بحاجة إلى مأوى يناسب أنْ يستقر فيه، والكثير منهم في سن الزواج وهم بحاجة إلى من يقف معهم لإحراز نصف دينهم".
وفيما بيّن أنّ "المسؤولية الكبرى الكبرى تقع في عُهدة الحكومة لأنّهم (المُفْرَج عنهم) مواطنون ولهم حقوق كما أنّ عليهم واجبات"، شدّد على أنّ "المجتمع المدني أفراداً ومؤسسات وجهات تتوجّه إليهم مسؤولية ليست صغيرة اتجاه حاجات العدد الكبير من المُفْرَج عنهم، خصوصاً أنّ الكثير منهم ينتمون إلى أسر من ذوات الدخل المحدود".
وأشار إلى أنّ "أَوْلَى من يبدأ ويتولّى إدارة دعم المُفْرَج عنهم والتخفيف من معاناتهم هم أسرهم وعوائلهم"، موضحاً أنّه "يمكن لكل أسرة أنْ تفتح حساباً بنكياً للمُفْرَج عنه ويتعهّد أفرادها المقتدرون تعهُّداً أخلاقياً بمساهمة مالية معيَّنة على مدى 6 أشهر، وكذلك يُفْتَح المجال لمساهمات الأصدقاء وعموم من يحب فعل الخير".
وقال الشيخ رحمة، في خطبة الجمعة في مسجد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بمدينة حمد يوم 26 أبريل/نيسان 2024، إنّ "الكثير من المُفَرج عنهم يبحث عن عمل وبعضهم بحاجة إلى تدريب وتنمية مهارات، وبعضهم يعانون من أمراض ومشاكل صحية وبحاجة إلى العلاج، والكثير منهم بحاجة إلى مأوى يناسب أنْ يستقر فيه، والكثير منهم في سن الزواج وهم بحاجة إلى من يقف معهم لإحراز نصف دينهم".
وفيما بيّن أنّ "المسؤولية الكبرى الكبرى تقع في عُهدة الحكومة لأنّهم (المُفْرَج عنهم) مواطنون ولهم حقوق كما أنّ عليهم واجبات"، شدّد على أنّ "المجتمع المدني أفراداً ومؤسسات وجهات تتوجّه إليهم مسؤولية ليست صغيرة اتجاه حاجات العدد الكبير من المُفْرَج عنهم، خصوصاً أنّ الكثير منهم ينتمون إلى أسر من ذوات الدخل المحدود".
وأشار إلى أنّ "أَوْلَى من يبدأ ويتولّى إدارة دعم المُفْرَج عنهم والتخفيف من معاناتهم هم أسرهم وعوائلهم"، موضحاً أنّه "يمكن لكل أسرة أنْ تفتح حساباً بنكياً للمُفْرَج عنه ويتعهّد أفرادها المقتدرون تعهُّداً أخلاقياً بمساهمة مالية معيَّنة على مدى 6 أشهر، وكذلك يُفْتَح المجال لمساهمات الأصدقاء وعموم من يحب فعل الخير".
اقرأ أيضا
- 2024-11-13إبراهيم شريف: نصف الدين العام تتحمله مصروفات الديوان الملكي
- 2024-11-12ماذا تريد السلطة من المحكومين بالإعدام؟!
- 2024-11-11رابطة الصحافة البحرينية: "إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية" أصبحت أداة ترهيب وتقييد مباشر لحرية التعبير
- 2024-11-08(الخليج ضد التطبيع) يستنكر الاستثمارات الخليجية في شركة أمريكية متورطة في دعم الإبادة في غزة
- 2024-11-08العلامة الغريفي: لا خلاص للبشرية إلا في ظل الإسلام