» صحافة » جولات عربية
المحمود يقول إن البحرين جزء من السعودية و500 درك أردني في البحرين!
2011-05-19 - 12:03 م
مرآة البحرين (خاص ): ركزت الصحف العربية لا سيما الخليجية والسعودية منها، على نفي وزير خارجية البحرين أن يكون توسيع مجلس التعاون الخليجي له اهداف عسكرية لمواجهة "التدخل الإيراني في الخليج"، وانفردت الصحف السعودية لا سيما "الشرق الأوسط" و"الرياض" بنقل مواقف الشيخ عبد اللطيف المحمود رئيس تجمع الوحدة الوطنية البحريني عن "مخطط شرق أوسطي لتجزيء الخليج". وسلطت بعض الصحف اللبنانية الأضواء على معاناة الجسم الطبي في البحرين وما يتعرض له من انتهاكات إضافة إلى الملاحقات بحق بعض الصحافيين في البحرين والمحاكمات على خلفية الأحداث الأخيرة في البلاد.
ونقلت "الشرق الأوسط" السعودية عن وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة قوله إن "دخول الأردن والمغرب منظومة دول مجلس التعاون سيكون في كافة المجالات"، نافيا في الوقت ذاته أن "يكون الهدف من دخولهما تقوية الجانب العسكري لدول المجلس لمواجهة التدخل الإيراني". وأضافت الصحيفة أن الشيخ خالد بن أحمد قال "ما نسمعه عن السفينة الإيرانية القادمة للبحرين مجرد أخبار غير رسمية لا نعرف شيئا عن طريقها ولا محتوياتها، هناك استعداد للتعامل مع هذا الأمر ونأمل ألا يكون أمرا جادا". مؤكدا أن المنامة "تتطلع لعلاقات أفضل مع طهران" إلا أنه عاد ليشدد على ضرورة وجود أجواء لإيجاد علاقة. ولفتت الصحيفة إلى أن هذه المواقف جاءت عقب الزيارة التي قام بها نائب وزيرة الخارجية الأميركية جيمس ستاينبرغ والوفد المرافق له إلى المنامة.
المحمود: البحرين جزء من السعودية
وقد نشرت "الشرق الأوسط" تصريحات ومواقف رئيس تجمع الوحدة الوطنية البحريني عقب زيارة له للملكة العربية السعودية، وتوسعت صحيفة "الرياض" في نشر الخبر نفسه وقالت "إن عبد اللطيف المحمود ثمّن عالياً موقف حكومة خادم الحرمين الشريفين خلال المرحلة الحرجة التي مرت بها مملكة البحرين ما اقتضى تدخلها ووقوفها المشرف كشقيقة كبرى لها الموقف الأكبر أثراً في تلك الظروف" معتبراً أن "مملكة البحرين جزء لا يتجزأ من المملكة العربية السعودية لما يربط البلدين من أخوة وتواصل عاطفي وتاريخي وعائلي".
وأوضحت "الرياض" أن المحمود زار السعودية تلبية لدعوة المفتي العام ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ. ونقلت الصحيفة عن المحمود قوله خلال مؤتمر صحفي أن تجمع الوحدة الوطنية ولد "في ظل الأزمة التي شهدتها البحرين، ابتداء بالفتنة الطائفية والعداء المفاجئ الذي واجهناه، والمخطط المرسوم مسبقاً والقتل كان مطلوباً وواجباً لدى من تجمعوا في مستشفى السليمانية والدوار القديم بما يسمى اللولؤة لأنهم يريدون إشعال الفتنة بأي ثمن". وكشف رئيس تجمع الوحدة الوطنية عما أسماه "وجود مؤامرة تم كشفها مؤخراً" مستعرضاً مطالب المعارضة التي قال "إنها للأسف كانت غير واقعية حيث طالبوا بإقالة الحكومة وإلغاء الدستور الإصلاحي الذي أقر في 2002 ".
وأضاف "المعارضة اعترضوا على الإصلاح والحوار وأرادوا العنف أن يستمر لأهدافهم المشبوهة" مؤكداً أنهم "كانت لديهم أجندة خارجية تؤشر لهم بالمطالبة لإلغاء الدولة بأكملها، وكانت الخطة الموضوعة هي أن تسقط البحرين في أيديهم في مدة لا تقل عن 10 أيام من بدء مخططهم وهو ما لم يحدث". وتابعت الصحيفة أن المحمود قال إن "المعارضة عندما علمت بدخول القوات الخليجية درع الجزيرة أعلنت أنها ستستنجد بإيران" معتبراً ذلك "دليلاً آخر على أن إيران تحركهم الأمر الذي جعلهم يكونون عصابات لقطع الطرق وإذلال السنة وكانوا يريدون ذات الحالة من إذلال السنة في العراق أن تتكرر مع الأسف في البحرين".
الأطباء تحت عنف السلطة
من جهتها نشرت "السفير اللبنانية مقالة لـ "ريتشارد سولوم" نائب مدير منظمة "أطباء من أجل حقوق الإنسان" الاميركية نشرت على موقع "فورين بوليسي" الأميركي، تحت عنوان "الجسم الطبي في البحرين تحت عنف السلطة " وقال فيه: "توصلت تحقيقاتنا إلى أدلة قوية على استهداف الحكومة البحرينية لأكثر من مئة موظف طبي بشكل ممنهج، عبر عمليات اختطاف نفذها أفراد مقنعون من قوات الأمن، ضد أطباء تم خطفهم من منازلهم عند منتصف الليل، موثوقي الأيدي ومعصوبي الأعين. ويعرض توثيقنا المرفق بالأدلة الطبية قيام السلطات بالتالي:
- مهاجمة سيارات الإسعاف، وإجبار المسعفين على تسليم بزاتهم للشرطة، وقيام الشرطة بارتداء البزات لاستدراج المتظاهرين واختطافهم.
- منع سيارات الإسعاف من الوصول إلى الأشخاص المحتاجين للرعاية الطبية.
- تشديد الخناق على التسهيلات الممنوحة للعمل الطبي وعرقلته.
- تحويل المستشفى الرئيسي في الدولة إلى ثكنة عسكرية، ومنع الطاقم الطبي والمرضى من الدخول والمغادرة.
- تدمير البيانات الطبية.
- اختطاف الأخصائيين، واحتجازهم، وعزلهم عن العالم الخارجي.
- تعقب المصابين في الاحتجاجات، عبر البحث عنهم في المراكز الطبية.
- إذلال وضرب وتعذيب المصابين وهم في المراكز الطبية.
- طرد مصابين من المستشفيات رغم حاجتهم للعناية.
وتشكل هذه الإهانات للعاملين في المجال الطبي والمصابين، انتهاكات حادة لمبدأ الحياد الطبي، كما تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي" حسبما جاء في المقال.
اتهام صحافيين بالإخلال باستقرار البحرين
ونشرت "السفير" و"الجزيرة" السعودية إضافة إلى صحيفة "الرأي العام" الكويتية خبر اتهام أربعة صحافيين من صحيفة "الوسط " البحرينية بـ "الإخلال بالاستقرار".
وقالت السفير "إن الصحافيين الأربعة أكدوا براءتهم من التهم الموجهة إليهم، وأنه تم إرجاء النظر في هذه القضية إلى جلسة في 15 يونيو/ حزيران المقبل". ونقلت "السفير" عن رئيس التحرير السابق لصحيفة «الوسط» منصور الجمري إن أحد القضاة أضاف إلى تهمة "فبركة أنباء كاذبة" الموجهة إليه و3 من زملائه سابقا، اتهامهم بـ"نية الاخلال باستقرار البحرين"، التي يعاقب عليها القانون بالسجن لمدة قد تصل إلى عامين".
وأكد الجمري إن “ردي على هذه الاتهامات، هو أن الوسط قد استهدفت من حملة معلومات كاذبة وقد تمت مهاجتمها". وكان قد أوضح أن المقالات الست المحتوية على معلومات خاطئة، والتي كانت قد نشرتها الصحيفة، أرسلت مع رقم هاتفي مزيّف من عنوان إلكتروني واحد، كجزء من حملة هادفة إلى تشويه سمعة الصحيفة. ويحاكم مع الجمري، مدير التحرير السابق وليد نويهض ورئيس قسم المحليات سابقا عقيل ميزا، إضافة إلى صحافي عراقي رابع يدعى علي الشريفي، يحاكم غيابيا. وأعلنت المحكمة البحرينية تأجيل النظر في القضية إلى جلسة في 15يونيو/ حزيران المقبل.
من جانب آخر نقلت "السفير" عن مراسل وكالة "رويترز" السابق في المنامة، فريدريك ريشتر، الذي غادر البلاد أمس، بعد أسبوع من إعلان حكومة البحرين طرده بسبب تغطيته للحملة ضد المتظاهرين المطالبين بالديموقراطية، إن السبب الرئيس وراء طرده كان موضوعا نشر في وقت سابق من أيار/مايو الحالي، حول الخلافات بين المعتدلين والمتشددين داخل الأسرة الحاكمة، معتبرا أن الموضوع هذا "تجاوز خطا أحمر" لدى السلطات.
500 رجل أمن أردني في البحرين!
ونشرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية خبراً عن ما زعمت السطلة بشأن دهس تسعة من رجال الأمن في النويدرات. ونقلت صحيفة "القبس" الكويتية عن مصادر مطلعة في عمان أمس أن ثلاثة من بين التسعة المصابين هم أردنيون يتبعون لقوات الدرك الأردنية، كانوا من ضمن 500 عنصرا، سافروا إلى البحرين للمساعدة في حفظ الأمن والنظام! وسلط صحيفة "القبس" الضوء على تعرض الناشط البارز في مجال حقوق الإنسان عبدالهادي لخوجه إلى محاولة اعتداء جنسي بعد أن رفض تسيجل اعتذار للملك حسبما أفاد بذلك في المحكمة. ونشرت صحيفة "الخليج" الإماراتية خبراً عن استقبال ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة قائد القوات البحرية المركزية الأمريكية وقائد الأسطول الخامس الأدميرال مارك آي فوكس، وقال الخبر إن الملك استعرض مع الأدميرال فوكس العلاقات التاريخية الوطيدة التي تربط مملكة البحرين بالولايات المتحدة، مؤكداً الحرص الدائم على تنميتها وتطويرها في مختلف المجالات، خاصة في المجالات العسكرية والتعاون الدفاعي المشترك.
ونقلت "الشرق الأوسط" السعودية عن وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة قوله إن "دخول الأردن والمغرب منظومة دول مجلس التعاون سيكون في كافة المجالات"، نافيا في الوقت ذاته أن "يكون الهدف من دخولهما تقوية الجانب العسكري لدول المجلس لمواجهة التدخل الإيراني". وأضافت الصحيفة أن الشيخ خالد بن أحمد قال "ما نسمعه عن السفينة الإيرانية القادمة للبحرين مجرد أخبار غير رسمية لا نعرف شيئا عن طريقها ولا محتوياتها، هناك استعداد للتعامل مع هذا الأمر ونأمل ألا يكون أمرا جادا". مؤكدا أن المنامة "تتطلع لعلاقات أفضل مع طهران" إلا أنه عاد ليشدد على ضرورة وجود أجواء لإيجاد علاقة. ولفتت الصحيفة إلى أن هذه المواقف جاءت عقب الزيارة التي قام بها نائب وزيرة الخارجية الأميركية جيمس ستاينبرغ والوفد المرافق له إلى المنامة.
المحمود: البحرين جزء من السعودية
وقد نشرت "الشرق الأوسط" تصريحات ومواقف رئيس تجمع الوحدة الوطنية البحريني عقب زيارة له للملكة العربية السعودية، وتوسعت صحيفة "الرياض" في نشر الخبر نفسه وقالت "إن عبد اللطيف المحمود ثمّن عالياً موقف حكومة خادم الحرمين الشريفين خلال المرحلة الحرجة التي مرت بها مملكة البحرين ما اقتضى تدخلها ووقوفها المشرف كشقيقة كبرى لها الموقف الأكبر أثراً في تلك الظروف" معتبراً أن "مملكة البحرين جزء لا يتجزأ من المملكة العربية السعودية لما يربط البلدين من أخوة وتواصل عاطفي وتاريخي وعائلي".
وأوضحت "الرياض" أن المحمود زار السعودية تلبية لدعوة المفتي العام ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ. ونقلت الصحيفة عن المحمود قوله خلال مؤتمر صحفي أن تجمع الوحدة الوطنية ولد "في ظل الأزمة التي شهدتها البحرين، ابتداء بالفتنة الطائفية والعداء المفاجئ الذي واجهناه، والمخطط المرسوم مسبقاً والقتل كان مطلوباً وواجباً لدى من تجمعوا في مستشفى السليمانية والدوار القديم بما يسمى اللولؤة لأنهم يريدون إشعال الفتنة بأي ثمن". وكشف رئيس تجمع الوحدة الوطنية عما أسماه "وجود مؤامرة تم كشفها مؤخراً" مستعرضاً مطالب المعارضة التي قال "إنها للأسف كانت غير واقعية حيث طالبوا بإقالة الحكومة وإلغاء الدستور الإصلاحي الذي أقر في 2002 ".
وأضاف "المعارضة اعترضوا على الإصلاح والحوار وأرادوا العنف أن يستمر لأهدافهم المشبوهة" مؤكداً أنهم "كانت لديهم أجندة خارجية تؤشر لهم بالمطالبة لإلغاء الدولة بأكملها، وكانت الخطة الموضوعة هي أن تسقط البحرين في أيديهم في مدة لا تقل عن 10 أيام من بدء مخططهم وهو ما لم يحدث". وتابعت الصحيفة أن المحمود قال إن "المعارضة عندما علمت بدخول القوات الخليجية درع الجزيرة أعلنت أنها ستستنجد بإيران" معتبراً ذلك "دليلاً آخر على أن إيران تحركهم الأمر الذي جعلهم يكونون عصابات لقطع الطرق وإذلال السنة وكانوا يريدون ذات الحالة من إذلال السنة في العراق أن تتكرر مع الأسف في البحرين".
الأطباء تحت عنف السلطة
من جهتها نشرت "السفير اللبنانية مقالة لـ "ريتشارد سولوم" نائب مدير منظمة "أطباء من أجل حقوق الإنسان" الاميركية نشرت على موقع "فورين بوليسي" الأميركي، تحت عنوان "الجسم الطبي في البحرين تحت عنف السلطة " وقال فيه: "توصلت تحقيقاتنا إلى أدلة قوية على استهداف الحكومة البحرينية لأكثر من مئة موظف طبي بشكل ممنهج، عبر عمليات اختطاف نفذها أفراد مقنعون من قوات الأمن، ضد أطباء تم خطفهم من منازلهم عند منتصف الليل، موثوقي الأيدي ومعصوبي الأعين. ويعرض توثيقنا المرفق بالأدلة الطبية قيام السلطات بالتالي:
- مهاجمة سيارات الإسعاف، وإجبار المسعفين على تسليم بزاتهم للشرطة، وقيام الشرطة بارتداء البزات لاستدراج المتظاهرين واختطافهم.
- منع سيارات الإسعاف من الوصول إلى الأشخاص المحتاجين للرعاية الطبية.
- تشديد الخناق على التسهيلات الممنوحة للعمل الطبي وعرقلته.
- تحويل المستشفى الرئيسي في الدولة إلى ثكنة عسكرية، ومنع الطاقم الطبي والمرضى من الدخول والمغادرة.
- تدمير البيانات الطبية.
- اختطاف الأخصائيين، واحتجازهم، وعزلهم عن العالم الخارجي.
- تعقب المصابين في الاحتجاجات، عبر البحث عنهم في المراكز الطبية.
- إذلال وضرب وتعذيب المصابين وهم في المراكز الطبية.
- طرد مصابين من المستشفيات رغم حاجتهم للعناية.
وتشكل هذه الإهانات للعاملين في المجال الطبي والمصابين، انتهاكات حادة لمبدأ الحياد الطبي، كما تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي" حسبما جاء في المقال.
اتهام صحافيين بالإخلال باستقرار البحرين
ونشرت "السفير" و"الجزيرة" السعودية إضافة إلى صحيفة "الرأي العام" الكويتية خبر اتهام أربعة صحافيين من صحيفة "الوسط " البحرينية بـ "الإخلال بالاستقرار".
وقالت السفير "إن الصحافيين الأربعة أكدوا براءتهم من التهم الموجهة إليهم، وأنه تم إرجاء النظر في هذه القضية إلى جلسة في 15 يونيو/ حزيران المقبل". ونقلت "السفير" عن رئيس التحرير السابق لصحيفة «الوسط» منصور الجمري إن أحد القضاة أضاف إلى تهمة "فبركة أنباء كاذبة" الموجهة إليه و3 من زملائه سابقا، اتهامهم بـ"نية الاخلال باستقرار البحرين"، التي يعاقب عليها القانون بالسجن لمدة قد تصل إلى عامين".
وأكد الجمري إن “ردي على هذه الاتهامات، هو أن الوسط قد استهدفت من حملة معلومات كاذبة وقد تمت مهاجتمها". وكان قد أوضح أن المقالات الست المحتوية على معلومات خاطئة، والتي كانت قد نشرتها الصحيفة، أرسلت مع رقم هاتفي مزيّف من عنوان إلكتروني واحد، كجزء من حملة هادفة إلى تشويه سمعة الصحيفة. ويحاكم مع الجمري، مدير التحرير السابق وليد نويهض ورئيس قسم المحليات سابقا عقيل ميزا، إضافة إلى صحافي عراقي رابع يدعى علي الشريفي، يحاكم غيابيا. وأعلنت المحكمة البحرينية تأجيل النظر في القضية إلى جلسة في 15يونيو/ حزيران المقبل.
من جانب آخر نقلت "السفير" عن مراسل وكالة "رويترز" السابق في المنامة، فريدريك ريشتر، الذي غادر البلاد أمس، بعد أسبوع من إعلان حكومة البحرين طرده بسبب تغطيته للحملة ضد المتظاهرين المطالبين بالديموقراطية، إن السبب الرئيس وراء طرده كان موضوعا نشر في وقت سابق من أيار/مايو الحالي، حول الخلافات بين المعتدلين والمتشددين داخل الأسرة الحاكمة، معتبرا أن الموضوع هذا "تجاوز خطا أحمر" لدى السلطات.
500 رجل أمن أردني في البحرين!
ونشرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية خبراً عن ما زعمت السطلة بشأن دهس تسعة من رجال الأمن في النويدرات. ونقلت صحيفة "القبس" الكويتية عن مصادر مطلعة في عمان أمس أن ثلاثة من بين التسعة المصابين هم أردنيون يتبعون لقوات الدرك الأردنية، كانوا من ضمن 500 عنصرا، سافروا إلى البحرين للمساعدة في حفظ الأمن والنظام! وسلط صحيفة "القبس" الضوء على تعرض الناشط البارز في مجال حقوق الإنسان عبدالهادي لخوجه إلى محاولة اعتداء جنسي بعد أن رفض تسيجل اعتذار للملك حسبما أفاد بذلك في المحكمة. ونشرت صحيفة "الخليج" الإماراتية خبراً عن استقبال ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة قائد القوات البحرية المركزية الأمريكية وقائد الأسطول الخامس الأدميرال مارك آي فوكس، وقال الخبر إن الملك استعرض مع الأدميرال فوكس العلاقات التاريخية الوطيدة التي تربط مملكة البحرين بالولايات المتحدة، مؤكداً الحرص الدائم على تنميتها وتطويرها في مختلف المجالات، خاصة في المجالات العسكرية والتعاون الدفاعي المشترك.
اقرأ أيضا
- 2014-03-01الصحف العربية: صدامات بين محتجين والشرطة... والديوان الملكي يشترط وقف العنف وخطابات الكراهية لاستكمال الحوار
- 2014-02-26الصحف العربية: الداخلية تحذر البحرينيين من المشاركة في القتال بسوريا.. وتقرير لـ"الوفاق" لمناسبة مرور عامين على بسيوني
- 2014-02-23الصحف العربية: حشود من المعتصمين تؤكد استمرارها في المطالبة بالحقوق وحمد يلتقي ولي العهد البريطاني
- 2014-02-20الصحف العربية: خالد المالود يتوعد المعارضين بـ"حرب شوارع"...وإعدام و6 مؤبدات وتأجيل محاكمة المرزوق
- 2014-02-18الصحف العربية :السجن 15 سنة لمتهم بمحاولة قتل شرطي ...والحكومة تؤكد ان لا جدول زمنياً لـحوار التوافق الوطني